السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أدخل في الموضوع مباشرة

بعد أن تكلمت قيادات العلماء، لن يبقى لي إلا أن أشكر أهل حوران، ولكن بما أنني أتيت إلى هنا أريد أن أوصل كلمتين:

لا تنسوا أن تركيا وقفت معكم وقفة كاملة، ولكن تعرفون جيداً أن هناك اتجاهات متضاربة في سورية، وهناك من يقول إن هذا الصراع بين المتطرفين وبشار الأسد، ولكن هل استطعنا أن نوصل هذه الرسالة بشكل دقيق للشعب التركي أولاً، وللعالم ثانياً.

أعتقد أن هناك نوع من التقصير، نريد أن يكون هناك منطق قوي جداً، يصدر فيه معلومات دقيقة عما يجري في سورية.

ـ رسالتي إلى القيادات الميدانية:

أتمنى منكم أن تسمعوا القيادات السياسية، لا نريد منكم أن تسحبوا القيادات السياسية للوراء، لا تنسوا أن القرار النهائي سينتهي على الطاولة.