يستعد آلاف السوريين لرمضانهم، وكأنه البلسم والدواء الغائب، والضيف العزيز، إذ يتجدد فيه الأمل بتفريج الكروب.إنه الفرحة لكل فقير عائل لا يشعر به الناس، ولكل يتيم مقهور، فتحنّ إليهم القلوب، والفائز من وصل إليهم… ساهم معنا لدعم أهلنا المهجرين وصناعة بسمتهم
من خلال التبرع لحملتنا الرمضانية : https://horan.ngo/beta/?page_id=25