سنوات عصيبة مرت على الشعب السوري ,خاض فيها صنوف الألم المتعددة بروح الأمل والصبر والعزيمة.
هنــــا فئة نذرت نفسها لمساعدة الفقراء والأيتام والوقوف معهم , رجال ونساء اختاروا العمل لغيرهم وجدوا أن خدمة أهلهم شرف وعزة ,فكانوا نماذج حية في العطاء وذلك بهدف بناء مستقبل أجمل لبلدهم.

في هذه الأيام تُكمل “رابطــــة أهـــل حوران” “ست سنــوات” من العمل والجهد والأمل ,ستـــة سنـــوات أسهمت فيها من خلال عملها المؤسساتي الاحترافي والكفاءات العالية في بنـــاء الإنسان من خلال قطاعات العمل الإنسانية الستة :
.الصحة
.التعليم
.الأمن الغذائي
.الحماية
.المأوى
.المياه
ست سنـــوات وهي تشحذ الهمم والعزيمة للاستمرار عاماً بعد عام ,يدفعها إلى ذلك سمو رسالتها ووضوح أهدافها في بناء الإنسان.