بالرغم من إعلان وقف إطلاق لا يزال استهداف المدنيين مستمراً في القصف الذي يطال مدينة إدلب وريفها التي تؤوي ثلاثة ملايين نسمة نصفهم من النازحين
نتيجةً لذلك تزداد الحاجة للمساعدات الإنسانية للإستجابة لحالات الطوارئ وتوسيع نطاقها في ظل ازدياد أعداد النازحين واستمرار القصف على الأهالي فضلاً عن إقبال فصل الشتاء وبقاء الآلاف من المهجرين بدون مأوى