لجأ محمد وهو في الثالثة عشر من عمره الى بيع الوقود في شوارع قرية السحارة في ريف حلب الغربي بعد مرض والده، تحكي قصة محمد عن طفل حاله كحال الآلاف من الأطفال السوريين الذين أجبرتهم الحرب على الابتعاد عن مقاعد الدراسة والجلوس في الشارع ليعيشوا وعائلاتهم حياة كريمة.

بعيداً عن مدرسته يعمل محمد في بيع المحروقات ليعيل عائلته

لجأ محمد وهو في الثالثة عشر من عمره الى بيع الوقود في شوارع قرية #السحارة في ريف #حلب الغربي بعد مرض والده، تحكي قصة محمد عن طفل حاله كحال الآلاف من الأطفال السوريين الذين أجبرتهم الحرب على الابتعاد عن مقاعد الدراسة والجلوس في الشارع ليعيشوا وعائلاتهم حياة كريمة.#IDICVA#اليوم_الدولي_لضحايا_العدوان_من_الأطفال_الأبرياء#NotATarget#حقوق_الطفل

Gepostet von ‎رابطة أهل حوران – Ahl Horan Association‎ am Donnerstag, 4. Juni 2020