في اليوم العالمي للسلام لا تزال قرى وبلدات الشمال السوري تتعرض للقصف الذي تسبب بنزوح مليون نسمة من مناطق القصف قي ريفي حماة وإدلب ،إن السلام حاجة للجميع حتى تكبر الأجيال وتنتعش الدول ويزول الألم ،لايزال المدنيون يدفعون الضريبة الأكبر في ظل استمرار حملات النظام وروسيا ضدهم كما تعرقل هذه الخروقات عمل المنظمات الإنسانية في الوصول لأعداد أكبر من المتضررين بغية مساعدتهم ورغم ذلك يتفانى المتطوعون والعاملون في المجال الإنساني في إيصال هذه المساعدات وبالشكل العادل
يوم السلام العالمي هو اليوم الذي يزول فيه القهر عن الأسر المحتاجة وتصل للاستقرار